The best Side of الويب المظلم
The best Side of الويب المظلم
Blog Article
وقد كشفت شركة فيسبوك الأسبوع الماضي أن أكثر من مليون من مستخدميها يدخلون إلى شبكتها الاجتماعية من خلال شبكة "تور" والكثير منهم من مناطق تفرض قيودا كبيرة على تصفح الإنترنت كإيران.
بالإضافة إلى ذلك، يستخدم الهاكرز الإنترنت المظلم لتبادل المعلومات والأدوات والبرمجيات المُتعلِّقة بالجرائم الإلكترونية والاختراق.
وتعتبر الدعاية الإرهابية، وهي واحدة من الأنشطة التي غالبا ما ترتبط بشبكة "الويب المظلم" أكثر انتشارا على شبكة الويب العادية.
لا ينصح الخبراء العامة بدخول هذه المواقع التي من الممكن أي يقع الداخل إليها في شباك القراصنة المحترفين ولا شك أن فكرة ضمان الخصوصية وسرية التعاملات التي يمنحها “الإنترنت المظلم”، تجعل البعض يخال أنه محمي بصفة تامة، لكن العكس هو الذي يحصل أحيانا، فغياب الرقابة ومعايير الأمان المعروفة التي يوفرها الإنترنت العادي، قد تجعلك هدفا لمجرمين أو قراصنة.
فخدمات "تور" الخفية تتيح للصحفيين، على سبيل المثال، التواصل بأمان أكبر مع كاشفي الفساد والمعارضين، كما تستخدم المنظمات غير الحكومية تور للسماح لعمالها بالاتصال بعائلاتهم في دول أخرى دون أن يعلم الجميع أنهم يعملون معها.
لا تُدخِل أي تفاصيل شخصية أو تستخدم عناوين بريد إلكتروني غير مشفرة: فلا تنشر اسمك الحقيقي أو صورتك، واستخدم البيتكوين أو غيره من العملات الرقمية في عمليات الشراء.
ويمكن النفاذ إلى هذه المواقع الويب المظلم بواسطة متصفح الويب العادي على غرار غوغل كروم أو فايرفوكس.
ومع ذلك، قد يُستخدم الإنترنت المظلم أيضًا لأغراض قانونية وشرعية، مثل الاتصالات الآمنة والخصوصية على الإنترنت.
في العاصمة السورية دمشق، قدمت مسرحية "أدرينالين" قصة شاب وشابة أجبرا على ممارسة العنف أمام آلاف المتابعين في بث مباشر على "الويب المظلم". تحدثنا إلى مخرج وكاتب العمل زهير قنوع.
وفيما يلي بعض الخطوات والمُقترحات المُفصَّلة لمُساعدتك في الوصول إلى الويب العميق بشكلٍ آمن:
ولمضيف كل من العميل والخدمة الخفية أدوار فعالة في هذه العملية.
يُمكن للباحثين والطلاب والمُهتمين بالبحث والمعرفة من مُختلف أنحاء العالم الوصول إلى موارد ثمينة على الديب ويب، مثل المكتبات الرقمية والأرشيف والمجلات العلمية.
اقرا المزيد:آبل تخطت سامسونج كأكبر صانع للهواتف في العالم
يتعلق الأمر بما يسمى “الإنترنت العميق” الذي يتضمن في جزء منه ما يعرف اليوم بـ”الإنترنت المظلم”، وقد صمم للحفاظ على سرية العمليات وهوية الأشخاص المستعملين له، مما جعله قبلة لمن يريد إبقاء محتوياته بعيدة عن محركات البحث، سواء تعلق الأمر بقواعد بيانات، أو هويات أشخاص ومعلوماتهم، كرقم الهاتف والبريد الإلكتروني وغيرها.